تبدأ قصتنا مع شاب يدعى يوكي، نراه في مواجهةٍ حامية مع خصمٍ عنيد. يتهكم الخصم من يوكي مُقللاً من شأنه، مُعتقداً أنَّ هجومه الأخير قد أنهكه. لكنَّ يوكي، وبكلِّ ثابة، يُباغت خصمه مُعلناً عن تقنيته الجديدة: "السَّيفُ النَّجمي". تُظهر الصور يوكي وهو يُطلق هجومًا مُدمراً يُدمر محيطه بالكامل ويُلقي بخصمه أرضاً. ينهض الخصم مُندهشاً من قوة يوكي، بينما يُدرك يوكي أنَّ هذه التقنية الجديدة قد إستنزفت طاقته بشكلٍ كبير. وبالرغم من ذلك، يستمر القتال بينهما، ويبدو أنَّ كلاهما مُصمِّمٌ على الفوز. يتساءل المُشاهدون عن هوية يوكي الحقيقية، مُندهشين من قوته الهائلة. يتضح لاحقاً أنَّ يوكي مُطاردٌ للأرواح الشريرة، وأنهُ يخوضُ هذا القتال لحماية الأبرياء. تستمر المواجهات بين يوكي وخصمه، والتي تزداد شراسةً مع مرور الوقت. يُظهِر يوكي براعةً قتاليةً فائقة، لكنهُ يدركُ أنَّ خصمه لا يزالُ يحتفظ بقوته الكاملة. يُقرر يوكي أنَّ الوقت قد حان لاستخدام قوته الكاملة، فيُطلق العِنان لتقنيته الأقوى: "السَّيفُ النَّجمي - شِفرةُ الفجر". تُغلف يوكي هالةٌ من الطاقة، وتتغير ملامحه ليُصبح أكثر رهبةً. يُهاجم خصمه بقوةٍ لا تُصد، ويبدو أنَّهُ على وشك حسم المعركة. لكن وبشكلٍ مفاجئ، يُطلق خصم يوكي تقنيةً خاصةً به، فيُحاوِل امتصاص طاقة "السَّيف النَّجمي". يتفاجأ يوكي من هذا التحول، وتنتهي الصور على مشهدٍ غامض.